بسم الله الرحمن الرحيم) الحمد الله رب العالمين وصلاة وسلام على نبي الرحمة محمد علية الصلاة وسلام اما بعد الحمد الله
الذي نجاني من موت محقق في منطقة الكرادة في احد النفجارات الذي يحصل حالين في بلدي الحبيب العزيز العراق المحتل من عدة دول اجنبية الذي دمرو الشعب العظيم العراقي في اليوم الخميس المصادف (26-7-2007) انا اسمي عمر عمري 19 سنة كنا جالسين في الساعة 30-6 عصرا انا وعائلتي التي تتكون من اربعة عشر فرد وكنا في مكان واحد في البيت نتكلم ونضحك فقمت ودخلت غرفتي وبعد قليل فتحت عيني الدنيا مضلمة ونا في شبية القبر فقمت اصرخ على العالم ولاكن لا احد يسمعني فبقيت 15 دقيقة تحت النقاذ انا واهلي فختنقت وشاهدت اخوتي والله انا رئيت القبر في هاذي الدنيا فقمت ادفع في رائسي فخرجت للاكن لم اتمكن ان اقوم فقمت ووقعت على الرض فقمت فوقعت مرة اخرا انضر الى البيت بيتي صار عبارة عن ساحة الكرة القدم والفرع مهجوم نفجار سيارة مفخخة من نوع هينو محملة بل براميل التينتي والفاسفور العمارة المقبيلنة 3 طوابق واكثر من 75 شقة اصبحت هيكل وانا انزف واسمع اهلي تحت النقاذ ولاكن لم اقدر ان انقذهم وانا بين الحياء والموت وبعد قليل اتو 5 اشخاص فحملوني الى سيارة الشرطة فخذوني الى مستشفى ابن النفيس فادخلوني الى الطوارى فرموني مثل الحيوان واتو 4 اطباء فشكلولي مغذي وعطوني ابرة فقلت لهم اسمي عمار وبعد 30 دقيقة بين الحياء والموت اتا اخي واختي الذي انقذوهم العالم من تحت النقاذ فقام اخي يصرخ على الطباء فقال لهم اسمة عمر وبعد قيل اتا علية شخص يحمل المسدس الكلك من جيش المهدي فقام يسئلني الماذا اسموك عمر فئراد ان يقتلني واتا ابن عمي فاخذوني الى مستشفى اليمام علي في مدينة الصدر فقالو لهم اسمة عمار فادخلوني الى الطوارى فجريت العملية اكثر من 36 خياط بدون البنج وبعد يوم خرجت وتجهنا الى بيت عمي فدخلت ورائيت عائلتي لاكن لم ارا 4 من عائلتي فقلت لهم اين هم فقلو انهم ستشهدو في النفجار امي واختي التي تاركة 3 اولد واخي وخالتي واصبحت والحمد الله على ما يرام ولاكن حالين اتمنا الموت القريب نشاء الله والحمد الله على كل حال وارجو الدعاء الدعاء انا حالين جسدي مشوة وسوف اسافر الى يران الجرا العملية الخراج الشضاية الباقية على حساب الحكومة العراقية وشكرا